ان تفشي الأزمات والكوارث الطبيعية وتفشي الأمراض تؤثر على النساء والرجال بشكل مختلف، وتجعل أوجه عدم المساواة ضد النساء
والفتيات والتمييز ضد الفئات المهمشة الأخرى مثل الأشخاص ذوي الإعاقة و تجعل الوضع للذين يعيشون في فقر مدقع اكثر سوءا. وتثير
هذه القضية قلقا كبيرا في الظروف الوبائية، ونتائجها المتعلقة في الكشف عن النساء والرجال وحصولهم على العلاج.
كما أن هذه الأوبئة قد تؤدي إلى تهديدات تتجاوز خطر العدوى. كما تكشف المراجع المتعلقة بالأمراض المتفشية السابقة أن النساء والفتيات
يواجهن أوجه ضعف اكثر خصوصية من ذويهم على سبيل المثال: في الصين خلال مرحلة حظر التجوال، تضاعف العنف المنزلي ثلاث
مرات بحسب تقارير الشرطة.